جديد الموقع

 

درس: انتشلني يا الهي

أنتم تتفقون معي بالتأكيد على أن الأخبار غير مفرحة هذه الأيام وإن الشر قد تفاقم في كل مكان وهذا يولد في نفوسنا الضيق والتعب واليأس وانا عن نفسي قررتُ أن ابوح لإلهي المحب بكل مكنونات قلبي المتعب وسأنتظر إجاباته المحيية عن كل ضيقة أشعر بها لكي أستطيع بنعمته أن أواصل سَيري الحثيث نحو المسكن الأبدي في ملكوت محبته لمشاهدة الدرس او تحميله أضغط هنا

 

درس: خالقي معـي

إننا كميسحيين، نعيش أوقاتاً عصيبة الآن في العالم الذي يُسيطر عليه ابليس تماماً، فهل ما زالت حماية الله ووعودهِ معنا؟ هل هنالك شروط معينة ليَظلَ اللهُ معنا؟ أم أن وعودهُ غير مشروطة ومن حق كل مَن ادَّعى كونُهُ مسيحياً أن يتمتع بهذه الوعود؟ لمشاهدة الدرس او تحميله أضغـــط هنا

 

درس: كفقراء ونحن نغني كثيرين

أنا أدرك تماماً قول مخلصي العظيم حينما قال: مَمْلَكَتِي لَيْسَتْ مِنْ هذَا الْعَالَمِ. يوحنا 18: 36 ومقتنع أيضاً بتصريحه الجميل القائل: لِلثَّعَالِبِ أَوْجِرَةٌ، وَلِطُيُورِ السَّمَاءِ أَوْكَارٌ، وَأَمَّا ابْنُ الإِنْسَانِ فَلَيْسَ لَهُ أَيْنَ يُسْنِدُ رَأْسَهُ.    لوقا 9: 58 وبما أنني تلميذ وتابعٌ للمسيح فأنا يُشرفني ألا أنتمي الى هذا العالم الفاني وأن أنتظر موطناً سماوياً أبدياً وأنا رغم فقري سعيد بالغنى الروحي الذي وهبه لي خالقي  فالعوز والجوع والغربة تزيدني قرباً وشوقاً للقاء مخلصي على سحب المجد! لمشاهدة الدرس او تحميله أضغط هنا

 

درس: مسؤولية الخدام الفائقة

لقد أوكل السيد المسيح المأمورية العظمى لخدامه على مر التاريخ لإيصال رسالة الخلاص الى كل الناس. وبذلك وضع مسؤولية فائقة الأهمية على عاتق كل خادم ينادي بكلمات المكتوب في آذان الناس! وقد أعطاهم من الإنذارات ما يكفي ليتجنبوا أي ابتعاد عن المكتوب لئلا يقودوا الناس في الطريق الخاطئ. ًلمشاهدة الدرس او تحميله أضغط هنا

 

درس: لماذا يا أبي السماوي؟

كثيراً ما يتسائل إخوتنا النازحين من الموصل من جراء الظروف الصعبة هنالك السؤال التالي:  لقد طردونا وأخذوا ممتلكاتنا واستولوا على منازلنا وفقدنا وظائفنا! فلماذا تسمح أيها الآب السماوي بهذا كله؟ إجابةً على هذا التساؤل الوجيه، لنتأمل في هذه الدراسة الكتابية حول الأسباب التي تدفع أبينا السماوي المحب ليسمح بأن نتألم ونتوجع وبل حتى نموت. لمشاهدة الدرس او تحميله أضغط هنا

 

درس: المسيح رجاء المجربين

رغم إدّعائي بأنني انسان صالح، فأنا أرى إن عزمي على العيش بدون خطية هو مجرد شعار رَنان! وأنا عاهدتُ الرب مراراً وتكراراً على تحطيم عاداتي الشريرة ولكن دون جدوى! فلماذا لا يمكنني أن أمارس حياة الإعتدال وضبط النفس في كل شيء؟ ولماذا أنا غير قادر على حفظ نفسي من الخطية المرابضة حولي؟ لمشاهدة الدرس او تحميله أضغط هنا

 

درس: حراس سماويون

في هذه الأيام الصعبة التي نعيشها، علينا أن نعلم بأن شعب الله لن يُعفى من الآلام، اذ يكونون مضطهدين ومتضايقين يتحملون العوز ويتألمون لحاجتهم الى الطعام فلن يُتركوا ليهلكوا. فذلك الاله الذي اعتنى بالأمناء عبر الأجيال لن يُغضي عن أي واحد من أولاده المضحين بأنفسهم، ذاك الذي يحصي شعور رؤوسهم لا بد ان يرعاهم وفي زمن الجوع يشبعهم. لمـشـــــاهدة الدرس او تحميله أضغط هنا

 

درس: العزاء عند الحزن والضيق

إننا اليوم مُعرّضون لأن ننتظر العطف والإنهاض من بني جنّسنا بدلاً من انتظار ذلك من الرب‏.‏  إنّ الله في رحمته وأمانته كثيراً ما يسمح لمن نضع ثقتنا بهم بأن يخذلونا لكي نتعلّم جهالةَ الاتكال على الإنسان وجعل البشر ذراعَنا‏.‏  فلنثق بالله ثقةً كاملةً متواضعةً في غير أثرةٍ.‏ إنـّه يعرف الأحزانَ التي نحسّ بها في عمق كيانّنا‏،‏ ولكن لا نستطيع التعبير عنها‏.‏ لمـشاهـــدة الدرس او تحميله أضغط هنا

 

درس: لامثل لــه

كنتُ أستمع لشخصٍ عابر من ظلمة الأديان السائدة الى نور قبول المسيح مخلصاً شخصياً، وكان يتحدث عن شخص المسيح المخلص ويسرد صفاته الفريدة وأثر تعاليمه النقية عليه فتعجبت من أمري، فبعد قبولي للمسيح مخلصاً وإلهاً لحياتي لعقود مضت، بدأتُ أكتشف من فم هذا الشخص المتجدد مزيداً من نور شخص المسيح وتعاليمه ووصاياه الإلهية! لمشاهدة الدرس او تحميله أضغط هنا